فضيحة شركة النقل فشل في السلامة و الجودة
شهدت منطقة شگار حادثة مروعة تعرضت فيها حافلة من شركة نقل بريما باص لانفجار عجلة، مما أدى إلى حالة من الهلع والخوف بين الركاب الذين كانوا متواجدين داخل الحافلة الممتلئة .
تجلت هذه الحادثة كفشل مروع في مستوى السلامة والجودة الذي يقدمه هذا الناقل، الذي طالما كانت تحوم حوله شبهات الفساد والإهمال. وبالرغم من أن الحادث لم يؤدي إلى خسائر بشرية، إلا أنه يكشف عن عدم جدية الشركة في الحفاظ على سلامة ركابها.ومع ذلك، يظل السؤال الأهم هو: كيف يمكن أن تستمر شركة نقل بريما باص في تقديم خدماتها بسلامة وجودة متناهية، وسط هذه الفضائح المتكررة؟ إنها التحدي الذي يجب على السلطات المختصة والمجتمع المدني أن يتحدوا من أجل مواجهته. 
في النهاية، يجب على الشركات أن تضع سلامة الركاب كأولوية قصوى، وأن تعمل على تحسين جودة الخدمات التي تقدمها، وإلا فإنها ستكون عرضة لمزيد من الفضائح والانتقادات التي قد تؤثر سلبًا على سمعتها واستمراريتها في السوق.
تجلت هذه الحادثة كفشل مروع في مستوى السلامة والجودة الذي يقدمه هذا الناقل، الذي طالما كانت تحوم حوله شبهات الفساد والإهمال.
وبالرغم من أن الحادث لم يؤدي إلى خسائر بشرية، إلا أنه يكشف عن عدم جدية الشركة في الحفاظ على سلامة ركابها.
ومع ذلك، يظل السؤال الأهم هو: كيف يمكن أن تستمر شركة نقل بريما باص في تقديم خدماتها بسلامة وجودة متناهية، وسط هذه الفضائح المتكررة؟ إنها التحدي الذي يجب على السلطات المختصة والمجتمع المدني أن يتحدوا من أجل مواجهته.
في النهاية، يجب على الشركات أن تضع سلامة الركاب كأولوية قصوى، وأن تعمل على تحسين جودة الخدمات التي تقدمها، وإلا فإنها ستكون عرضة لمزيد من الفضائح والانتقادات التي قد تؤثر سلبًا على سمعتها واستمراريتها في السوق.
